من علم آية من كتاب الله عز وجل ، كان له ثوابها ما تليت

وصف البرنامج | ساعة قرآنية

قال النبي ﷺ: "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا".

ساعة واحدة قد تكون البداية لحفظ القرآن الكريم، تلاوته بإتقان، ونشره بين الأجيال. يهدف هذا البرنامج إلى تشغيل حلقات قرآنية في المراكز والدور النسائية، وتوفير بيئة تعليمية متكاملة تمكن الطلاب من تعلم كتاب الله على أيدي معلمين متخصصين، مع الاستفادة من مناهج متطورة تساعدهم على الإتقان والتدبر.

المشاريع القرآنية التي يتضمنها البرنامج

هذا المشروع لا يقتصر على مجرد حلقة تحفيظ، بل يندرج تحته 12 مشروعًا قرآنيًا متكاملًا، تشمل:

• حلقات عن بعد

• مركز إعداد المعلمات

• حلقات ذوي الهمم

• مقرأة حلة الكرامة

• علمني الفاتحة

• زهور النور

• يوم الهمة

• حلقات الكبار

• التوصيل

• حلقات الجاليات

• تكريم الخاتمين

• التدريب والتطوير

كل مشروع يهدف إلى خدمة شريحة مختلفة من المجتمع، ليصل القرآن إلى الجميع بلا استثناء.

الفئات المستهدفة

• جميع الراغبين في تعلم وحفظ القرآن الكريم من مختلف الفئات العمرية.

• الطلاب الباحثون عن بيئة تعليمية تساعدهم على الإتقان والاستمرارية.

• المراكز القرآنية والدور النسائية التي تحتاج إلى دعم لمواصلة رسالتها التعليمية.

خدمات البرنامج

• توفير معلمين متخصصين لضبط التلاوة والتجويد وتصحيح النطق.

• تأمين المناهج والكتب والمواد التعليمية اللازمة لحفظ القرآن الكريم وفهمه.

• تجهيز بيئة دراسية محفزة ومريحة تساعد على التركيز والتعلّم.

• تنظيم اختبارات دورية لقياس تقدم الطلاب وتشجيعهم على الاستمرارية.

لماذا تدعم هذا البرنامج؟

• دعم تعليم القرآن الكريم ونشره بين الأجيال القادمة، ليبقى نور الهداية مستمرًا.

• المساهمة في إنشاء بيئة تعليمية تساعد الطلاب على الإتقان والتدبر.

• إمكانية إهداء ثواب الساعة القرآنية لمن تحب، ليكون أجرها ممتدًا مع كل تلاوة.

• تقارير دورية توضح أثر تبرعك، وكيف ساهم في دعم تعليم القرآن الكريم.

ليبقى النور في أمتنا

• يمكن للمتبرعين اختيار التبرع بأي عدد من الساعات القرآنية لدعم استمرارية الحلقات.

• يمكن للمتبرعين التواصل مع الجمعية للحصول على مزيد من المعلومات حول البرنامج.

• كن جزءًا من نشر رسالة القرآن الكريم وتعليمه للأجيال القادمة.

ساعة واحدة من عطائك قد تغير حياة طالب وتسهم في بناء جيل يحمل كتاب الله في صدره. تبرع الآن، فالأجر لا ينقطع مع كل حرف يُتلى.