من أحب الأعمال إلي الله سرور تدخله على قلب مسلم، وخير الناس أنفعهم للناس، وحينما يكون العطاء ليدخل سروراً، وينشر بهجة لأهل القرآن، الذين هم أهل الله وخاصته، فإنه يكون أكثر نفعاً، وأعظم أجراً، قال الله تعالى:" وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ"... حينما نُسعد أهل القرآن.. نُسعد أنفسنا.