Facebook اهدي حافظ | ساهم في تكريم وتشجيع حفظة القرآن الكريم

يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

لتكن لهم عوناً لحفظ كتاب الله

لتكن لهم عوناً لحفظ كتاب الله

من أحب الأعمال إلي الله سرور تدخله على قلب مسلم، وخير الناس أنفعهم للناس، وحينما يكون العطاء ليدخل سروراً، وينشر بهجة لأهل القرآن، الذين هم أهل الله وخاصته، فإنه يكون أكثر نفعاً، وأعظم أجراً، قال الله تعالى:" وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ"... حينما نُسعد أهل القرآن.. نُسعد أنفسنا.

وصف البرنامج | اهدي حافظ

قال النبي ﷺ: "إن لله أهلين من الناس، قالوا: يا رسول الله من هم؟ قال: هم أهل القرآن، أهل الله وخاصته."

القرآن هو أعظم هدية، وحملُه في الصدور شرفٌ لا يُضاهى. هذا البرنامج يهدف إلى تكريم الطلاب المتميزين في حفظ وإتقان القرآن الكريم، من خلال تقديم الجوائز والهدايا التي تحفّزهم على الاستمرار، وتمنحهم الدعم الذي يستحقونه لمواصلة رحلتهم في كتاب الله.

عندما نُسعد أهل القرآن، فإننا نُسعد أنفسنا، ونحظى بأعظم الأجور.

الفئات المستهدفة

  • الطلاب والطالبات المتميزون في جميع المراحل الدراسية.
  • المنتسبون إلى حلقات تحفيظ القرآن في الجمعية.
  • الأفراد والمؤسسات الراغبة في دعم حفظة القرآن وتشجيعهم على التميز.

خدمات البرنامج

  • تقديم جوائز تحفيزية لحفظة كتاب الله تليق بإنجازاتهم.
  • توفير هدايا متنوعة مثل مبالغ مالية، أجهزة إلكترونية، كتب ومصاحف، ورحلات عمرة.
  • تكريم المتميزين في الحلقات وإبرازهم كقدوة حسنة لغيرهم.


لماذا تدعم هذا البرنامج؟

  • تشجيع حفظة القرآن الكريم وإتقانهم للتلاوة، مما يعزز حب القرآن في قلوبهم.
  • إدخال الفرحة والسرور على أهل القرآن، فهم أحقّ الناس بالتكريم.
  • إبراز النماذج المشرّفة من حفظة كتاب الله، وتحفيز غيرهم للاقتداء بهم.
  • تقارير دورية توضح أثر تبرعك في دعم هذا البرنامج وتحقيق أهدافه.


ليبقى النور في أمتنا

يمكن للمتبرعين اختيار التبرع بمبلغ محدد أو رعاية طالب أو مجموعة طلاب.

يمكن تحديد نوع الجائزة، مثل:

  • جائزة ختم القرآن للطلاب الذين أتموا حفظه.
  • جائزة التميز لمن حققوا إنجازات استثنائية.
  • جائزة الفروع للمبدعين في القراءات المختلفة.
  • إدخال البهجة بأي طريقة تراها مناسبة لدعم الحفَظة.
  • تقارير دورية توضح كيف ساهمت تبرعاتكم في تحقيق أثر ملموس.

ساهم الآن في تكريم المتميزين من أهل القرآن، وكن سببًا في إسعاد قلوبهم، فخير الناس أنفعهم للناس